
سعادة الشيخ الدكتور عبد العزيز بن عبد الرحمن آل ثاني
ليس لأن المناصب التي شغلها كثيرة، ولا لأن سيرته تزخر بالألقاب …
بل لأن كل ما فعله حمل قلباً، ورسالة، وصدقاً، استحق أن يكون حضوره محفّزاً ومُلهماً.
سعادة الشيخ الدكتور عبد العزيز آل ثاني، قائدٌ نادر يجمع بين العلم والعمل، بين الوقار والبساطة، بين الرؤية والتأثير.
من الهندسة النووية إلى الدكتوراه في القيادة، ومن إدارة المساجد إلى الملاعب، ومن التدريب إلى خدمة الإنسان …
حمل في كل محطة روحاً تؤمن أن القيادة ليست سلطة، بل خدمة … وأن الإنسان هو المشروع الأهم.
أثـرى مئات الآلاف بمحاضراته ودوراته ومبادراته، وها هو اليوم، يأتي لا ليُلقي خطاباً أو دورة تدريبية،
بل ليزرع أثراً في كل من يحضر.